وهو عبارة عن تلفزيون Ultra HD بصورة خلابة وقياس 85 إنش. الثورة هنا هي أنه قريب جداً من أن يكون من دون جوانب محيط بالصورة، ومركّب داخل إطار يشبه مسند لوحات الرسامين. وما أن تُخمد الأنوار ويبدء العرض حتى تبدو الصورة وكأنها "سابحة" في فضاء غرفة جلوسك، أو المتحف، أو طائرتك الخاصة (التي نقدر أنه سيكلفك مثلها، تقريباً). طبعاً الفيديوات بنسق Ultra HD 4K للتلفزيونات المماثلة نادرة الآن، ولذلك ركزت Samsung على نظامها الذي يرقي الفيديو التقليدي إلى نسق Ultra HD.
من الداخل هناك معالج رباعي النوى لدفع كل هذه البكسلات، بالإضافة إلى نظام التحكم بالصوت والحركات، لمن يضيع الريموت بإستمرار. الإطار الخارجي ليس مسنداً وحسب، بل يبيت نظاماً صوتياً خفياً قدرة 120 واط.